قام العلماء في ناسا باكتشاف كوكب شبيه بالأرض يدور حول نجم شبيه بالشمس في مدار شبيه بمدار الأرض حول الشمس!
الكوكب أكبر من الأرض ، ودرجة حرارته 72 درجة فهرنهايت أي حوالي 22 درجة مئوية (مثل الربيع عندنا!)
وقد جاء الكشف من فريق علماء مشروع كيبلر التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا والذي تم إنشاؤه لإيجاد الكواكب الشبيهة بالأرض في مجرتنا درب التبانة، وقد أطلق هذا المشروع منذ عام ومخطط أن يكون عمر المشروع ثلاثة سنوات ونصف إذا لم يكن هناك حاجة لزيادة المدة عن ذلك.
يركز مشروع كيبلر على منطقة معينة في مجرتنا، حيث يقوم بمراقبة النجوم في هذه المنطقة عن طريق تليسكوب عبارة عن مقياس ضوئي Light meter or Photometer صُنع خصيصاً بمواصفات حديثة ومجال واسع يمكنه من رصد أكبر عدد ممكن من النجوم، حيث يراقب شدة لمعان 100,000 نجمة في وقت واحد!
يتم الكشف عن الكواكب الشبيهة بالأرض عن طريق مراقبة دوران الكوكب حول النجم، ولحظة عبوره أمام النجم هي التي تحدد نوعه ، فالكواكب الشبيهه بالأرض* terrestrial planets تغير لمعان النجم التي تمر أمامه بمقدار معين ، وتدور حول النجم لمدة ثابتة وبميل وبعد معين، يقوم العلماء بقياس كل هذه العوامل لتحديد نوع الكوكب.
وبمراقبة النجوم وتحديد أنواع الكواكب في مجرتنا، استطاع العلماء أن يقوموا بإعداد جدول شبيه بالجدول الدوري يبين الكواكب والأقمار القابلة لوجود حياة عليها، فيوضح الجدول مدى قرب أو بعد الكوكب المكتشف عن النجم، وما إذا كان كوكب صخري أو غازي*،وحجمه.
متوقع أن يساعد هذا الجدول في المستقبل على مقارنة الكواكب المكتشفة وتنظيمها وتقسيمها ومدى قابليتها لإنشاء حياه عليها، وحتى الآن يرشح هذا الجدول حوالي 15 كوكباً و30 قمراً متوقع أن يكونوا شبهاء بالأرض.
الكوكب المكتشف حديثاً هو الكوكب الأكثر شبهاً بالأرض وبالتالي احتمالية وجود حياة عليه كبيرة!
حجم الكوكب أكبر من حجم الأرض ب 2.4، ويبعد عن الأرض بحوالي 600 سنة ضوئية! والنجم الذي يدور حوله أصغر من الشمس بقليل وبالتالي فلمعانه أقل من لمعان شمسنا بنسبة 25%، ومن المتوقع أن توجد مياه على هذا الكوكب.
من يعلم يمكن أن يأتي الوقت الذي يهاجر فيه الإنسان إلى كوكب آخر !
يبدو أن المستقبل يخبيء لنا الكثير
الكوكب أكبر من الأرض ، ودرجة حرارته 72 درجة فهرنهايت أي حوالي 22 درجة مئوية (مثل الربيع عندنا!)
وقد جاء الكشف من فريق علماء مشروع كيبلر التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا والذي تم إنشاؤه لإيجاد الكواكب الشبيهة بالأرض في مجرتنا درب التبانة، وقد أطلق هذا المشروع منذ عام ومخطط أن يكون عمر المشروع ثلاثة سنوات ونصف إذا لم يكن هناك حاجة لزيادة المدة عن ذلك.
يركز مشروع كيبلر على منطقة معينة في مجرتنا، حيث يقوم بمراقبة النجوم في هذه المنطقة عن طريق تليسكوب عبارة عن مقياس ضوئي Light meter or Photometer صُنع خصيصاً بمواصفات حديثة ومجال واسع يمكنه من رصد أكبر عدد ممكن من النجوم، حيث يراقب شدة لمعان 100,000 نجمة في وقت واحد!
يتم الكشف عن الكواكب الشبيهة بالأرض عن طريق مراقبة دوران الكوكب حول النجم، ولحظة عبوره أمام النجم هي التي تحدد نوعه ، فالكواكب الشبيهه بالأرض* terrestrial planets تغير لمعان النجم التي تمر أمامه بمقدار معين ، وتدور حول النجم لمدة ثابتة وبميل وبعد معين، يقوم العلماء بقياس كل هذه العوامل لتحديد نوع الكوكب.
وبمراقبة النجوم وتحديد أنواع الكواكب في مجرتنا، استطاع العلماء أن يقوموا بإعداد جدول شبيه بالجدول الدوري يبين الكواكب والأقمار القابلة لوجود حياة عليها، فيوضح الجدول مدى قرب أو بعد الكوكب المكتشف عن النجم، وما إذا كان كوكب صخري أو غازي*،وحجمه.
متوقع أن يساعد هذا الجدول في المستقبل على مقارنة الكواكب المكتشفة وتنظيمها وتقسيمها ومدى قابليتها لإنشاء حياه عليها، وحتى الآن يرشح هذا الجدول حوالي 15 كوكباً و30 قمراً متوقع أن يكونوا شبهاء بالأرض.
الكوكب المكتشف حديثاً هو الكوكب الأكثر شبهاً بالأرض وبالتالي احتمالية وجود حياة عليه كبيرة!
حجم الكوكب أكبر من حجم الأرض ب 2.4، ويبعد عن الأرض بحوالي 600 سنة ضوئية! والنجم الذي يدور حوله أصغر من الشمس بقليل وبالتالي فلمعانه أقل من لمعان شمسنا بنسبة 25%، ومن المتوقع أن توجد مياه على هذا الكوكب.
من يعلم يمكن أن يأتي الوقت الذي يهاجر فيه الإنسان إلى كوكب آخر !
يبدو أن المستقبل يخبيء لنا الكثير
حاجة فوق العقل فعلا
ردحذف